ليس الحب ثمينًا ومقدسًا فحسب، بل إن مستقبل وتنوير الكوكب يعتمدان عليه.
الحب هو “الوعي والقبول” ؛ ورغم أن الحب تضمن الكثير من الألم بسبب الكارما، والتغذية الطاقية، والتوقعات، والتشوهات الأخرى، فإن غرضه النهائي هو جلب حب الذات، مع أو بدون شريك بشري.
فيزياء الحب يمكن أن تغير نسيج الواقع من خلال التأثير على الجاذبية والزمان والمكان.
في الحب الجديد ، كل شيء يقدم نفسه لك كحب. لديك أخيرًا الحكمة الكافية للسماح لهذه الطاقة المقدسة.
في كورس “رحلة الروح” تذكير بالسؤال العظيم الذي خلق الطاقة : “من أنا”
والسؤال الذي كان سبب نزولنا للأرض: “ماهي العلاقة بين الوعي والطاقة ؟”
“الحب” هو الإجابة
الحب هو ما سيجمع الوعي والطاقة في النهاية. ولكن في الوقت الحالي، كن في وعي وطاقة الحب في جميع الاوقات واسمح لكل شيء أن يعكس لك الحب.
هذا الكورس يوسع إدراكك بالحب الكلاسيكي او القديم، مما يثري علاقاتك الحالية ويغيرها، ويحفز إبداعك، ويفتح لك احساس البهجة العميق والروحانية بداخلك. سواء كنت تعيش تجربة الحب مع شخص آخر أم لا، فإن الأمر في النهاية يتعلق بالسماح بحب الذات.
والسؤال الآن: ما الذي تخسره إذا أحببت نفسك؟
أهم المحاور :
احساس أول تجربة حب الأنماط الطاقية والتصورات القديمة للحب محراب التحرر من الجروح العاطفية لاستقبال الحب الجديد تمرين التحرر من الطاقات العالقة
أهم الإدراكات :
الحب ضروري لتطور الكوكب الحب يغير كيفية تحول النور إلى واقع يمكنه توسيع الجاذبية وتغيير الزمان والمكان ما هو الحب؟ هو الوعي والقبول.
